غزوة الثأر لأهل حمص

في هذا الإصدار:

- الشعب السوري "ما بينذلّ"!
- وفرسان الإسلام من جبهة النصرة ينسفون وكر الأمن العسكري، ومركزاً لحفظ النظام في حمص.
- وإليك يا "بشار الأسد" إليكم يا كلاب المخابرات .. رسالة من أبو مالك الشامي .. حمراء.. بلون الدم القاني. تحملها عبوةّ موجّهة .. موجّهة بدقة .. نحو قلب الهدف حيث لا يوجد مدنيون .. فقط يوجد شبّيحة .. وُحُوش تلبس جلوداً بشرية!
- أما أبو سيّاف الشامي، فلم يمتشق السيف، لكنه ركب المفخّخة .. وأعلن أهدافه واضحة نقية: إنتقاما لإخوانا وأخواتنا المسلمات، إنتقاما لمساجدنا،، لإعلاء كلمة لا إله إلا الله.


- والشبّيح يبكي لأنه فجأة وجد نفسه تحت الأنقاض، ولأول مرة- بعد أن لفحه لهيب الإنفجار- يشعر بما يشعر به أهلنا كل يوم ..


- إلى كل مسلم في بلاد الشام: أبشروا فقد أتت بشائر النصر، وها قد رُفعت راية الجهاد لتكون كلمة الله هي العليا.
- إن أبناء الأمة قادرون على الثأر لأنفسهم بما مكنهم الله - عزّ وجل - فعلى كل مسلم صادق أن يعزّز الثقة بربّه، ثم بنفسه.
- لقد فارقنا شعور العزة لقرن، وحان الوقت لتستعيد الأمة العزة.
- هذه العمليات تثبت فشل النظام الأمني وتنسف أسطورة المنظومة الأمنية المتمترسة.
- أخيراً.. يا شبيح قد تكون أنت التالي إن لم تتب!.
- ختاماً: وعدُنا: دماؤنا دون دمائكم.
و الله الموفق،